No exact translation found for اتبع هواه

Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate Italian Arabic اتبع هواه

Italian
 
Arabic
related Results

Examples
  • Non lasciare che ti ostacoli colui che non crede in essa ed è incline alle sue passioni, ché altrimenti periresti.
    فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها واتبع هواه فتردى
  • E se non ti rispondono, sappi allora che seguono
    فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين
  • Non lasciare che ti ostacoli colui che non crede in essa ed è incline alle sue passioni , ché altrimenti periresti .
    « فلا يَصُدنَّكَ » يصرفنَّك « عنها » أي عن الإيمان بها « من لا يؤمن بها واتبع هواه » في إنكارها « فَتَردى » أي فتهلك إن صددت عنها .
  • Se avessimo voluto, lo avremmo elevato grazie a questi segni; ma si aggrappò alla terra e seguì le sue passioni. Fu come il cane che ansima se lo attacchi e ansima se lo lasci stare. Ecco a chi è simile il popolo che taccia di menzogna i Nostri segni. Racconta loro le storie, affinché riflettano!
    ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون
  • E persevera insieme con coloro che invocano il loro Signore al mattino e alla sera, desiderando il Suo Volto. Non vadano oltre loro i tuoi occhi, in cerca degli agi di questa vita. Non dar retta a colui il cui cuore abbiamo reso indifferente al Ricordo di Noi, che si abbandona alle sue passioni ed è oltraggioso nel suo agire.
    واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا
  • E se non ti rispondono , sappi allora che seguono [ solo ] le loro passioni , niente di più . Chi è più sviato di chi segue la sua passione senza guida alcuna da parte di Allah ?
    « فإن لم يستجيبوا لك » دعاءك بالإتيان بكتاب « فاعلم أنما يتبعون أهواءهم » في كفرهم « ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدىً من الله » أي لا أضل منه « إن الله لا يهدي القوم الظالمين » الكافرين .
  • E se non ti rispondono , sappi allora che seguono [ solo ] le loro passioni , niente di più . Chi è più sviato di chi segue la sua passione senza guida alcuna da parte di Allah ?
    فإن لم يستجيبوا لك بالإتيان بالكتاب ، ولم تبق لهم حجة ، فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ، ولا أحد أكثر ضلالا ممن اتبع هواه بغير هدى من الله . إن الله لا يوفِّق لإصابة الحق القوم الظالمين الذين خالفوا أمر الله ، وتجاوزوا حدوده .
  • Non vadano , oltre loro , i tuoi occhi , in cerca degli agi di questa vita . Non dar retta a colui il cui cuore abbiamo reso indifferente al Ricordo di Noi , che si abbandona alle sue passioni ed è oltraggioso nel suo agire .
    « واصبر نفسك » احبسها « مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون » بعبادتهم « وجهه » تعالى لا شيئا من أعراض الدنيا وهم الفقراء « ولا تعدُ » تنصرف « عيناك عنهم » عبر بهما عن صاحبهما « تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا » أي القرآن هو عيينة بن حصن وأصحابه « واتبعَ هواه » في الشرك « وكان أمره فرطا » إسرافا .
  • Se avessimo voluto , lo avremmo elevato grazie a questi segni ; ma si aggrappò alla terra e seguì le sue passioni . Fu come il cane che ansima se lo attacchi e ansima se lo lasci stare .
    « ولو شئنا لرفعناه » إلى منازل العلماء « بها » بأن نوقفه للعمل « ولكنه أخلد » سكن « إلى الأرض » أي الدنيا ومال إليها « واتَّبع هواه » في دعائه إليها فوضعناه « فمثله » صفته « كمثل الكلب إن تحمل عليه » بالطرد والزجر « يلهث » يدلع لسانه « أو » إن « تتركه يلهث » وليس غيره من الحيوان كذلك ، وجملتا الشرط حال ، أي لاهثا ذليلا بكل حال ، والقصد التشبيه في الوضع والخسة بقرينة الفاء المشعرة بترتيب ما بعدها على ما قبلها من الميل إلى الدنيا واتباع الهوى وبقرينة ، قوله « ذلك » المثل « مَثَلُ القوم الذين كذَّبوا بآياتنا فاقصص القَصَصَ » على اليهود « لعلهم يتفكرون » يتدبرون فيها فيؤمنون .
  • Se avessimo voluto , lo avremmo elevato grazie a questi segni ; ma si aggrappò alla terra e seguì le sue passioni . Fu come il cane che ansima se lo attacchi e ansima se lo lasci stare .
    ولو شئنا أن نرفع قدره بما آتيناه من الآيات لفعلنا ، ولكنه رَكَنَ إلى الدنيا واتبع هواه ، وآثر لَذَّاته وشهواته على الآخرة ، وامتنع عن طاعة الله وخالف أمره . فَمَثَلُ هذا الرجل مثل الكلب ، إن تطرده أو تتركه يُخْرج لسانه في الحالين لاهثًا ، فكذلك الذي انسلخ من آيات الله يظل على كفره إن اجتهدْتَ في دعوتك له أو أهملته ، هذا الوصف -أيها الرسول- وصف هؤلاء القوم الذين كانوا ضالين قبل أن تأتيهم بالهدى والرسالة ، فاقصص -أيها الرسول- أخبار الأمم الماضية ، ففي إخبارك بذلك أعظم معجزة ، لعل قومك يتدبرون فيما جئتهم به فيؤمنوا لك .